خدمة الدفع الالكتروني
محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق دراسات وتحقيقات أخبار مصورة صحة وجمال كاريكاتور إنفوجرافيك علوم وتكنولوجيا منوعات طفل وأسرة عين الرأي الرأي الثقافي
محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق دراسات وتحقيقات أخبار مصورة صحة وجمال كاريكاتور إنفوجرافيك علوم وتكنولوجيا منوعات طفل وأسرة عين الرأي الرأي الثقافي

لطالما تكتب.. أذكر عن!

طباعة
انسخ الرابط
تم النسخ
م. فواز الحموري

تواصل عزيز وطيب مع القراء، ورجاء عبر حديث شخصي وتعليق وملاحظة وتعقيب منهم: «لطالما تكتب في $، أذكر عن»، وتتعدد مطالبهم للحديث بإيجاز عن جملة من القضايا والتي تشكل في أحيان معينة وجعاً عاماً قبل أن يكون شخصياً.

استجابة لمضمون ما أشاطر البعض به، أشير إلى أهم ما يمكن الانتباه إليه وبثه ولمن يهمه الأمر:

(1)

يصلك عبر الهاتف المحمول ولغيرك مقطع فيديو يتناول موضوعاً لا غبار عليه، ولكن سرعان ما تفتح الرابط، تجد مع الفيديو الكثير من الفيديوهات الأخرى والتي لا يمكن تصنيفها سوى بالفاسدة والمصيدة، والتي تدخل البيوت دون استئذان، فهل يمكن للمختصين في التكنولوجيا مساعدة الأسر في هذا المجال؟

(2)

تنتشر وبشكل مؤذ الكلاب الضالة وللأسف في الأحياء السكنية المأهولة مع ساعات الصباح الباكر وفي ساعات متأخرة من الليل، وحتى في أحيان تتجول في الطرقات دون موعد معين، ساهمت أمانة عمّان مشكورة بحلول، ولكن المطلوب إجراءات إضافية ومناسبة للتخلص من تلك الكلاب الضالة.

(3)

التوازن المنشود بين مصلحة كل من الدائن والمدين، هو غاية نبيلة تحفظ كرامة الطرفين عند تطبيق القانون، وكمّ من عدد غير قليل منهما تضرر معنويا وماديا، نتيجة حرفية التطبيق، ملاحظة جادة من زميل عزيز، طلب ضرورة ذكر ذلك نظرا لما يتعرض له كل من الدائن والمدين من أذى، سواء بعدم الحبس أو عدم القدرة على تحصيل الحق، دون تشهير وإساءة.

(4)

الأمن الغذائي ومع خضم جميع التحذيرات العالمية من خطورة الوضع القائم والقادم، ينبغي الالتفات محليا لهذه الأزمة والتي تهدد البشرية جمعاء جنبا إلى جنب مع الأزمات الصحية والاقتصادية والسياسية على مستوى العالم أجمع، الانتباه حتمي لأزمة باتت وشيكة جراء الكثير من الظروف؛ الزراعة الحديثة هي ما يمكن اعتمادها لمواجهة الأزمة الغذائية القادمة واستغلال الموارد المتاحة بأقصى طاقة، الشباب والزراعة عنوان المراحل القادمة لا محالة.

(5)

المغالطة في الكثير من الأمور والسماح لانتشار العديد من الأخطاء وفي المجالات كافة وخصوصا العلمية وتصديق الخرافات والمسارعة في نشرها دون الانتباه لخطرها على الجميع وما تخلفه من آثار الانحدار لمستويات متدنية والانسياق وراء المظاهر الزائفة، ظواهر عديدة ومرافقة للمغالطات ومنها متابعة الفن الهابط والحفلات لمطربين لا صلة لهم بأي ذوق وحس ورقي، ومنها أيضا التناقض والعيش في الخيال والتصرف دون وعي وإدارك وتخطيط وتدبير، هي المغالطة لا غير سبب كثير من المشاكل.

(6)

التدخين ما يزال الملاحظة الأجدر بالمتابعة والاهتمام وخصوصا لدى فئة الصغار من الذكور والإناث، وخصوصا عند اعتماد الأرجيلة في البيت والسماح لأفراد الأسرة بالتدخين دون وازع صحي على الأقل وكذلك الأمر في المقاهي والكوفي شوبات وبعض الشركات التي توفر خدمة توصيل الأرجيلة للبيوت.

ظاهرة التدخين لو استطعنا الحد منها، لا شك سوف ننجح في مجالات أخرى وبالتأكيد التقدم نحو النجاة والتحرر من السموم بكافة أشكالها.

(7)

اختيار الزوجة المناسبة والارتباط وتكوين أسرة، هاجس يشترك فيه الشاب والفتاة، وفي ذلك تفاصيل كثيرة ومؤرقة وهموم مشتركة ونتائج اجتماعية للعنوسة في المجتمع والهروب من ذلك الهاجس والانشغال بالعمل أو اللهو والابتعاد عن فكرة تكوين أسرة وفي بعض الحالات تعدد الزوجات وحالات الطلاق.

مطلب اجتماعي متكرر للتعامل مع ظاهرة العزوف عن الزواج، وقضايا العنوسة وتأخر سن الزواج ومشكلات الطلاق والانفصال وترك الأطفال الصغار ضحية لقضايا الشقاق والنفقة.

(8)

الإيجابية سلاح مناسب للتغلب على جميع التحديات وجهاز مشابه للمناعة في جسم الإنسان، يجب التدرب على ممارسة الإيجابية في شتى مناحي الحياة والتركيز على الجوانب المضيئة، لا بد من ذلك.

[email protected]

محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
PDF